11.05.2006

قصص مثيرة تظهر غباء الجيش الإسرائيلي خلال الحرب على لبنان
غزة-دنيا الوطنذكرت صحيفة معاريف العبرية أن التحقيقات الإسرائيلية العسكرية الجارية في إخفاقات الحرب على لبنان أظهرت نتائج أذهلت المحققين، وأشارت على وجه التحديد إلى قصة 'لا تصدق' لجنود فرقة المظليين الصهيونية التي عملت في الجنوب اللبناني.وقال الجنود، في التحقيقات، إن طائرة هيركوليس التي أرسلت لإنزال إمدادات لهم في محيط قرية رشاف أسقطت شحنة تحوي مئة صاروخ لاو و500 قنبلة يدوية فوق مواقع يسيطر عليها حزب الله. وكتب المراسل العسكري للصحيفة فليكس فريش أن أفراد لواء مظليين من وحدات النخبة في القوات الاحتياطية رووا للصحيفة عن سلسلة من الأحداث الصعبة التي وقعت أثناء الحرب والتي أثاروها في التحقيقات الجارية.وقال الجنود انه خلال عملية الإنزال الفاشلة في قرية رشاف, التي كان من المفترض أن تقوم هذه الوحدات باحتلالها، أسقطت طائرة النقل العسكرية شحنات عدة محملة بالصواريخ والقنابل. وأوضحوا أن كل شحنة كانت تحوي مئة صاروخ لاو و500 قنبلة يدوية.وأوضح أحد الجنود أن الطائرة ألقت شحنة، وفتحت المظلة، ولكن الشحنة هبطت في أرض لا نسيطر عليها، وكان جليا أنها تحت سيطرة قوات معادية. وقد فهمنا على الفور أن العتاد ضاع، وأنه على ما يبدو سقط بأيدي حزب الله، ولكن بعد وقت قصير جاءتنا أوامر من هيئات أعلى تطلب منا الذهاب لجلب الشحنة لأنه محظور أن تقع بأيدي العدو. ومن البديهي أننا لم نذهب إلى هناك، ونحن لا نعرف مصير هذا السلاح'.وأشار فريش إلى أنه كان من المقرر احتلال قرية رشاف في غضون يومين، وتم إبلاغ قوة المظليين بأن المقاومة ستكون ضعيفة هناك، ولكن ما أن وصلت القوة إلى القرية حتى واجهت وضعا مغايرا، واستغرق احتلال القرية أكثر من أسبوع.وقال الجنود، وفق 'معاريف'، إن إحدى المعارك في القرية كادت تنتهي بكارثة إطلاق قواتنا النار على بعضها. واوضح أحد الجنود: لقد لاحظنا جنديين قرب مبنى يعتمران خوذات لمعت في الليل، وفهمنا أنهما مخربان، وطلبنا الإذن لإطلاق النار عليهما، وأطلق قناص طلقة واحدة فلم يصب، وأطلق طلقة أخرى ولم يصب أيضا، وبعدها دخل هذان الجنديان إلى المبنى، وطلبنا الإذن بتحليق مروحية فوق المبنى وتلقينا الإذن'.وأضاف الجنود أن الإذن بتوجيه المروحية الحربية إلى المبنى إياه صدر عن قائد اللواء، العقيد داني، ووصلت المروحية إلى البيت وحاولت القوة البرية تحديد المبنى للطائرة بواسطة أشعة ليزر، لكن بسبب خلل لم تتمكن من ذلك، فبدأت القوة بشرح الموقع عبر رقم البيت في صورة جوية، وقد صادق قائد اللواء للطائرة بضرب البيت وفق رقمه على الصورة. وأشار جندي إلى أنه 'طوال الوقت كنا نطلق النار على البيت والنيران تطلق علينا من البيت، وفي اللحظة الأخيرة قرر الجنود اختبار الوضع يدويا فوضعوا خوذة على فوهة بندقية ولوحوا بها. حينها تبين أن البيت المراد قصفه يحوي افتراضا مجموعة من المخربين كان مليئا بالجنود الإسرائيليين'.والأهم أن الجنود يقولون أن قائد اللواء الذي صادق على القصف كان في البيت نفسه. وقد حصلت رئاسة الأركان الإسرائيلية أمس الأول على نتائج التحقيق في أداء لواء المظليين نفسه تحت قيادة العميد أيال آيزنبرغ. وأظهر التحقيق سلسلة طويلة من العيوب والأخطاء، بينها ما جرى تحت قيادة العقيد داني أيضا في قرية دبل.وأشار التحقيق إلى انه خلال المعركة أصيب أحد البيوت في القرية، كان يتواجد فيه ما بين 110-120 جنديا إسرائيليا، بثلاثة صواريخ ساغر أطلقها مقاتلو حزب الله، وقد انفجرت المتفجرات التي كانت بحوزة القوة الإسرائيلية في البيت. ويبين التقرير سلسلة طويلة من الأخطاء في التخطيط والإعداد للهجوم في القرية واختيار مواضع انتشار القوات، فضلا عن الأخطاء في إخلاء المصابين. وفي السياق ذاته، ذكرت 'يديعوت أحرنوت'، على صفحتها الأولى، أن التحقيقات أشارت إلى أنه بينما كان الجنود الإسرائيليون في البيت في دبل قامت شعبة الاستخبارات بتوجيه إنذار بأنهم مستهدفون من حزب الله، لكن الإنذار لم يصل إلى الجنود، وبعد وقت قصير أطلق حزب الله صواريخه على ذلك البيت، فقتل تسعة من الجنود وأصاب عشرات آخرين بجروح.

أيهما أكثر تحكما بأعصابه من الآخر: الرجل أم المرأة؟
في ظني انه ليس هناك جواب محدد وحاسم على هذا السؤال «الشائك»، رغم أن الكثير من الرجال سوف يقولون: «الرجل»، وعلى النقيض منهم فهناك الكثير من النساء، سوف تأخذهن الحماسة العصبية ويقلن: «المرأة».
ولكن بعيداً عن أي تحيز إليكم هذه الحادثة، التي قرأت عنها ولا أعلم عن مدى صحتها.. ولكن يقال أن أحد كبار الموظفين في الهند إبان مرحلة الاستعمار البريطاني لتلك البلاد، أقام ذلك الموظف مع زوجته مأدبة عشاء مختلطة لوجهاء المجتمع.
وحدث أن احتدمت مناقشة حامية بين فتاة من المدعوات، وأحد الضباط البريطانيين، حول قدرة المرأة على التحكم في أعصابها عندما تواجه موقفاً صعباً، أو خطراً داهماً، وقال: إن المرأة لا تملك في هذه الحالة من وسيلة ناجعة غير «الصراخ»، وردت عليه الفتاة غاضبة وهي تقول: إن العصر الذي كانت المرأة تهرب فيه مذعورة إذا رأت فأراً، قد انقضى وولىّ.
وبعد ذلك ذهب الجميع إلى مائدة الطعام، وتحلقوا حول السفرة بعد أن أخذ كل واحد مكانه، ويقول الشخص الذي روى هذه القصة، وهو من ضمن المدعوين: إنني بينما كنت جالساً على كرسيي، حانت مني التفاتة ورأيت المرأة صاحبة الدعوة وقد قامت وهي ممتقعة الوجه، وأشارت لأحد الخدم الواقفين، وما هي إلا لحظات حتى أحضر إناء ممتلئاً بالحليب، وشاهده وهو يفتح باب الشرفة المقابلة ويضع الإناء على الأرض، فعرفت أن معنى ذلك أن هناك أفعى من نوع «الكوبرا» القاتلة موجودة في المكان، وأن إناء الحليب قد وضع هناك على أمل أن يغريها ويجذبها نحوه، فجعلت أقلب نظري في كل أركان القاعة، وارفعه ناحية السقف علّي أشاهد الأفعى، وعندما لم أشاهدها تيقنت أنها تقبع تحت طاولة الطعام، وهناك خطر بالغ على أي شخص من المدعوين من أن تلدغه، خصوصاً ان الحركة تثيرها، فما كان مني إلا أن أرفع صوتي وأتحدى الجميع وأراهنهم على أنني سوف ابدأ العد من واحد إلى ثلاثمائة، ومن يستطع أن يجلس على كرسيه من دون حركة فله مني جائزة بخمسين روبية، أما من يتحرك فسوف يدفع خمسين روبية كغرامة، قلت لهم ذلك لأنني لو أخبرتهم عن الأفعى فسوف يتقافزون ويتصايحون وتحدث الكارثة، وبدأت أعد، وكان الجميع أثناءها متسمرين على مقاعدهم وكأنهم تماثيل، وعندما وصلت بالعد إلى «280»، وإذا بالأفعى تنساب خارجة وتتجه إلى إناء الحليب،
عندها اخذ الجميع يتصايحون، غير أن الخادم كان أسرع واقفل باب الشرفة خلف الأفعى، وصفق الجميع وشكروني على حسن تصرفي وتحكمي بأعصابي..
عندها تهلل وجه ذلك الضابط سروراً وقال للفتاة بلهجة المنتصر: الحمد لله إننا شاهدنا موقفاً عملياً من تفوق الرجل على المرأة بتحكمه في أعصابه، قال ذلك وهو يشير ناحيتي.
غير إنني التفت للمرأة صاحبة الدعوة أسألها: ولكن اخبريني يا سيدتي كيف عرفت بوجود تلك الأفعى بالغرفة؟!
فقالت وهي تبتسم: لأنها انسابت من بين قدمّي

غرائب وعجائب

تزوج حلاق يوغسلافي وهو في سن التاسعة والسبعين 25 مرة في عام واحد

حفل زفاف غريب حقا هذا الذي جرى في مدينة كليفلاند الامريكية! فلقد كان العريس اعمى ، وكانت العروس عمياء هي الاخرى، وحفلة الزواج اقيمت في بيت رحب كبير وجميل يملكه رجل اعمى اما القس الذي اجرى مراسم الزواج فكان هو الاخر اعمى! والغريب في امر هذا العرس ان المدعوين الذين حضروا واعضاء الفرقة الموسيقية كانوا جميعا من العميان!

اطول امراة ذكرها التاريخ هي "ماريا فيدا" حيث بلغ طولها 255 سم، وقد ماتت في برلين ولم تتجاوز السابعة من عمرها.

"صوفيا ريا وولف" امرت احد المشهورين بالوشم لرسم صورة زوجها على لسانها كالوشم، لانها كانت السبب في موته بتذمرها المستمر ولسانها السليط.

امراة عرجاء وثرية من برشلونة اوصت بمبلغ 500 فرنك لكل اعرج يمشي في جنازتها.

معمر من الصين، اسمه" آه_كواي" من مدينة كانسو، راى بعينيه احفاده حتى الجيل العاشر. فقد عرف ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابنه! وقد عاش في عصر" السعادة الذهبية". وعندما كان الامبراطور الصيني آنذاك يبحث عن اسعد رجل في امبراطوريته، قدم اليه هذا الجد مؤسس الاسرة الكبيرة فقد كان له 130 حفيدا سنة 1790.

اقوى صوت بشري كان لرجل انجليزي مات في العقد الثامن من عمره. كان يقف في مزرعته التي تبعد ثلاث كيلومترات عن داره ثم ينادي زوجته: جهزي العشاء. وما ان يصل الدار حتى يجد كل شي جاهزا في انتظاره!

كان في استطاعة الجنرال" طاونزند" اللندني المعروف، مراقبة نبضات قلبه والتسلط عليها، وتوقيفها عند الطلب! وقد اطلع على ذلك الطبيبان النكليزيان الشهيران "تشاين" و "بايارد" وسجلاه رسميا في تقريرهما.وذات يوم اوقف الجنرال حركة قلبه مدة نصف ساعة ولكنه توفي بعد ذلك بثمانية ايام.

شخص اسمه "بيرسي ادواردز" يستطيع ان يقلد اصوات الحيوانات والحشرات والطيور.. واستطاع وهو ابن الثالثة والسبعين من عمره ان يقلد صوت ثمانمائة صوت من اصوات الطيور المختلفة ومن غريب ماجرى ان اصدقاءه اخذوه في رحلة البى جبال امريكا ليشاهد المناظر الجميلة الرائعة، ونزل الجميع من السيارة، وخطر في باله ان يطلق صوتا كاصوات الدببة ولكنه جنى على نفسه اذ انه عندما رجع ليشاهدهم كانوا قد هربوا بالسيارة

من التسليات الشعبية الغريبة الشائعة بين سكان منطقة "فوتافا" في بوهيميا مباراة غرز الدبابيس لمعرفة افضل "مدبسة" بشرية! وقد استطاع "باغرو" ملك احدى القبائل الغجرية المحلية، ان يضرب الرقم القياسي سنة 1938 وذلك بغرزه 3200 دبوس في ذراعه وابقائها مدة 31 ساعة متواصلة. ومذ ذاك لم يتمكن احد من تحطيم هذا الرقم القياسي، كما لم يستطع احد ذلك من قبل (شكله مخاوي)

محمد علي.. اشهر ابطال العصر الحديث في الملاكمة، حلال احدى مبارياته ارسل ضربة سريعة بيده اليسرى الى خصمه، وعن بعد سبعين سنتمترا بلغت سرعتها مايقارب 900 كم في الساعة، ادهشت الجميع ماعدا الخصم الذي غاب عن الوعي ونقل الى المستشفى!

الممثل الشهير شارلي شابلن اشترك في مسابقة لتقليد" شارلي شابلن" فجاء ترتيبه الثالث

سالت عجوز متصابية ان يقدر برنارد شو عمرها، فاجابها: من نظر الى قوامك ظنك ابنة ثماني عشرة، ومن نظر الى عينيك ظنك ابنة عشرين، ومن نظر الى شعهرك ظنك ابنة خمس وعشرين فاعادت سؤالها: ولكن كم تظن انت عمري؟ اجاب شو: انه مجموع هذا كله

عقد مسؤلو الامن في بنك بفرجينيا جلسة لدراسة كيفية حماية موظفي الامن بعد سلسلة من اعمال السطو المسلح. وقد احتدم الخلاف بينهم الى درجة انهم تبادلوا اطلاق النار فقتل احد الحراس وجرح ثلاثة

كانت الجندية في مصر على درجة كبيرة من القسوة والخشونة بحيث ان المطلوبين ،عن طريق القرعة، كانوا يعمدون الى قلع احدى اعينهم للتخلص من الخدمة. لكن محمد علي الكبير حاكم مصر آنذاك سنة 1840 تنبه الى تلك الحيلة التي يلجأ اليها بعضهم فعمد الى انشاء كتيبتين في الجيش المصري تتالفان من العوران ظلتا اكثر من خمسين سنة